لقد بلغت 1000 مقالًا. لا أقدر على صياغة عبارة أخرى في مقدمتي، ولا أظن أنني بحاجة إلى المزيد. أهلًا بك صديقي الزائر إذا كنت هنا لمشاركتي السعادة بهذا الإنجاز، وإذا أردت الاحتفاء بي ثم المغادرة، فيكفيني هذا حقًا؛ شكرًا جزيلًا لدعمك. أمّا إذا قررت الاستمرار في قراءة هذه التدوينة، فهي…
صانع محتوى ومدرب، وبينهما أحلامٌ عدة لترك أثر.