
صانع محتوى ومدرب، وبينهما أحلامٌ عدة لترك أثر.
أحب تعريف ذاتي بهذه الجملة، لإيماني الشديد بقيمة الكلمة؛ تتجسد مكتوبة في المحتوى، ومنطوقة في التدريب، وبينهما تقبع العديد من الأحلام التي أسعى لإدراكها في الحياة لترك الأثر.
كاتب ومحرر مقالات
يهوى الكتابة ليترك أثرًا ويساهم في إثراء المحتوى العربي.
صانع محتوى بيزنس
يحب البيزنس والمحتوى، فجمع بينهما في وظيفة واحدة.
مدرب
متخصص في تدريبات الكتابة وصناعة المحتوى.
موجّه
يؤمن بدعم ومساندة زملائه صناع المحتوى في رحلتهم.
مرحبًا بك إلى عالمي البسيط، صممته بنفسي واستمتعت بالعمل عليه كثيرًا، أردته بسيطًا يعبّر عني وعن رحلتي، وأتمنى لك رحلة موفقة وممتعة بين صفحات عالمي.